قايتباى الاعدادية
اهلا ومرحبا بكم فى فايتباى الاعدادية بالاسكندرية
عزيزى الزائر
سجل معنا لتكون عضو تستفيد وتفيد من شخصكم الكريم .
مع اجمل تحية

ادارة موقع قايتياى الاعدادية بالاسكندرية
قايتباى الاعدادية
اهلا ومرحبا بكم فى فايتباى الاعدادية بالاسكندرية
عزيزى الزائر
سجل معنا لتكون عضو تستفيد وتفيد من شخصكم الكريم .
مع اجمل تحية

ادارة موقع قايتياى الاعدادية بالاسكندرية
قايتباى الاعدادية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قايتباى الاعدادية

خدمات تعليمية طلابية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بحث عن التلوث عمل الطالب احمد محمد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 107
تاريخ التسجيل : 19/11/2007
الموقع : قايتباى الاعدادية

بحث عن التلوث عمل الطالب احمد محمد Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن التلوث عمل الطالب احمد محمد   بحث عن التلوث عمل الطالب احمد محمد Empty4/4/2008, 13:20

بحث عن التلوث


عمل الطالب / احمد محمد احمد محمد ..... فصل1/1
عضو نادى العلوم بالمدرسة


التلوث


و يعرف الناس بانه اي تغير كيمائي او نوعي في المكونات البيئية الاحيائية
الااحيائية على ان يكون هذا التغير خارج مجال التذبذبات لاي من هذة
المكونات بحيث يؤدي الي اختلال في اتزان الطبيعة ، كما وتعرف
الملوثات بانها اية مواد صلبة او سائلة او غازية واية ميكروبات او جزيئات
تؤدي إلى لزيادة او نقصان في المجال الطبيعي لاي من المكونات البيئية.
أنواع التلوث:

- تلوث الهواء: نقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر بصحة الإنسان فى المقام الأول ومن ثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا تصنيف ملوثات الهواء إلى قسمين ...
- التلوث بالنفايات: من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على: القمامة - النفايا الإشعاعية ...

- التلوث البصرى: هو تشويه لأي منظر تقع عليه عين الإنسان يحس عند النظر إليه بعدم ارتياح نفسي، ويمكننا وصفه أيضاًً بأنه نوعاًً من أنواع انعدام التذوق الفني، أو اختفاء الصورة الجمالية لكل شئ يحيط بنا من أبنية ... إلي طرقات ... أو أرصفة ...

- تلوث الماء: يشتمل تلوث المياه على أولاً تلوث المياه العذبة، ثانياً تلوث البيئة البحرية ...

- التلوث السمعى: يرتبط التلوث السمعى أو الضوضاء ارتباطاً وثيقاًً بالحضر وأكثر الأماكن تقدماًً وخاصة الأماكن الصناعية للتوسع في استخدام الآلات ووسائل التكنولوجيا الحديثة ...

- تلوث التربة (اليابس): إن التربة التي تعتبر مصدراً للخير والثمار، من أكثر العناصر التي يسئ الإنسان استخدامها فى هذه البيئة. فهو قاسٍ عليها لا يدرك مدى أهميتها فهي مصدر الغذاء الأساسي له ولعائلته، وينتج عن عدم الوعي والإدراك لهذه الحقيقة إهماله لها ...

- التلوث الغذائي: تلوث الأطعمة يزداد يوم بعد يوم بصورة مفزعة حتى وفى البلدان المتقدمة التى بها أعلى مستويات الرعاية والعناية وقد يكون ذلك ناتجاً عن إحدى الأسباب الآتية ..

* أضرار التلوث:
1- ظهور المشاكل البيئية المختلفة ومن ضمنها الانفجار السكانى.
2- المطر الحمضي .. المزيد عن ظاهرة المطر الحمضى
3- اختلال التنوع البيولوجى (التنوع البيولوجى بموقع فيدو) وانقراض بعض مظاهر الحياة النباتية والحيوانية.
4- تآكل طبقة الأوزون ..
5- ظاهرة الاحتباس الحراري.
6- ظاهرة التصحر (التصحر على موقع فيدو) وفقر التربة الزراعية.
7- تعرض المجال الجوى للمطارات للتلوث الجوى، مما يؤدى على خفض مجال الرؤية الأفقية والرأسية كلما زاد محتوى الرياح من الأتربة والجسيمات العالقة والغازات الضارة.
8- الانقلابات الحرارية وعدم استقرار المناخ، وخاصة أثناء فصل الشتاء أو أثناء ساعات الليل يزيد تركيز العناصر الثقيلة فى الهواء من الكروم والكادميوم والرصاص والنيكل.
9- إلحاق الضرر بالآثار، فالتركيزات العالية من أكاسيد الرصاص والكبريت تعمل على تآكل ألوان الآثار على مدار آلاف السنين وذلك لقدرة تلك الأكاسيد على التفاعل مع مكونات تلك الألوان. ومن ناحية أخرى فقد تختلط تحت تأثير الظروف المناخية بقطرات الندى فتتحول إلى الحمضية مما يساعد على تآكل كربونات الكالسيوم المكونة لتمثال "أبو الهول" بمصر.
10- حدوث الحرائق، عن طريق الاشتعال الذاتي التي تحدث بمسطحات مياه الصرف وخاصة فى أيام الصيف شديدة الحرارة نتيجة للتفاعلات والتخمرات اللاهوائية والغازات المختزلة مثل كبريتيد الإيدروجين المعروف برائحته الكريهة والميثان وغيرها من الغازات السامة القابلة للاشتعال نتيجة للحركة الصناعية المساهمة بالقدر الأكبر فى عمليات التلوث.
11- نسب متزايدة من الأكاسيد الضارة والمعادن الثقيلة العالقة بالهواء كما هى مقدمة على صفحات موقع فيدو وخاصة الرصاص، الذي يساهم بها قطاع صهر المعادن وتوليد الكهرباء ومصانع البلاستيك والكاوتشوك والكيماويات.
12- عدم سهولة تنقية مياه الصرف الصحي، والتخلص النهائي من المخلفات السائلة للمصانع.
13- بقاء الملوثات الصناعية بالتربة الزراعية لفترة طويلة من الزمن، وصعوبة الحصول على غذاء صحي للإنسان. لأن التربة الزراعية تحتوى على حبيبات من الطين والتي تكون من خواصها التماسك وثقل القوام مما يجعل نفاذ المياه من خلاله ضعيفاً وبالتالي احتمال بقاء الملوثات الصناعية فى الأراضي لفترة طويلة من الزمن.
14- تقلص مساحات الأراضي المنزرعة لمقابلة الغزو الصناعي، وبالتالي تغير معالم التوزيع المنشآت السكانية والصناعية وعدم وجود تناسب بين ما تشغله المناطق من مساحات وما يقطنها من سكان.
15- تزايد نسبة الرطوبة الجوية بالهواء لكثرة المسطحات المائية لصرف مخلفات الصناعة مما يشكل خطورة على شبكات الكهرباء وأسلاكها وتهديد المارة من البشر.
16- زيادة التدفق الحراري الآتي من المناطق الصناعية (تحكم تغيرات درجة الحرارة فى السلوك البشرى بموقع فيدو) والمحمل بالملوثات المختلفة من العوالق والأتربة والدخان.

* علاج التلوث:
1- الوعي الذاتي لدى الشخص بأن التلوث ما هي إلا كارثة تحتاج إلى جهد إيجابي منه لأنها تُنذر بفنائه.
2 - وقف تراخيص مزاولة النشاط الصناعي الذي يدمر البيئة.
3- تهجير الصناعات الملوثة للبيئة بعيداً عن أماكن تمركز البشر بخطة زمنية محددة، لوقف تبوير الأراضي الزراعية ولعدم الإضرار بصحة الإنسان.
4- تطوير أساليب مكافحة تلوث الهواء، فالحل لا يكمن فى مزيد من الارتفاع فى أطوال المداخن لأنه لا يمنع التلوث بل يرحله إلى أماكن أبعد.
5- تطوير وسائل التخلص من القمامة والنفايات، وخاصة لتلك العمليات التي تتضمن على الحرق فى الهواء الطلق التي تزيد من التلوث.
6- القيام بعمليات التشجير على نطاق واسع للتخلص من ملوثات الهواء وامتصاصها.
7- الكشف الدوري للسيارات، لأن عوادمها من إحدى العوامل الرئيسة المسببة للتلوث.
8- اللجوء إلى الغاز الطبيعي كإحدى مصادر الطاقة البديلة عن مصادر الطاقة الحرارية والذي لا يخرج معه كميات كبيرة من الرصاص والكبريت.
9- معالجة التلوث النفطي، بإضافة بعض المذيبات الكيميائية التي تعمل على ترسيب النفط فى قاع المحيطات أو البحار فى حالة تسربه. بالإضافة على وضع القواعد الصارمة بعدم إلقاء السفن لأية مخلفات نفطية أو كيميائية فى مياه البحار.
10- إقامة المحميات البحرية، والمحمية مشتقة من كلمة الحماية الطبيعية التي تفرض حظراً على بعض البقاع التي تشتمل على كائنات بحرية نادرة، تلك المهددة بالانقراض، أو مجموعات من الأنواع التى ينحصر تواجدها فى بيئات معينة.
11- اللجوء إلى استخدام المبيدات العضوية (المبيدات العضوية هى المبيدات التى لا يحتوى تركيبها على المواد الكيميائية، وإنما مكوناتها (قائمة البيئة) طبيعية بالدرجة الأولى مثل الثوم والبصل .. وغيرها من المواد الطبيعية الأخرى) والابتعاد عن المبيدات (المبيدات الحشرية بموقع فيدو) الكيميائية بانواعها المختلفة من مبيدات الأعشاب والحشرات والفطريات.

فالتلوث عدوان عالمي، أجل فقد اكتسب صفة العالمية حيث أن الملوثات تنتقل من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب، فهو لا يعرف حدوداً إقليمية له. فهناك العديد من الدول التي لا تمارس نشاط صناعي أو تعديني لكنها تعانى من التلوث بالمثل. فالرياح والسحب والتيارات المائية تساهم فى نقل الملوثات من بلد آخر، ومثال على ذلك: التلوث الناتج من احتراق آبار الكويت البترولي، حيث اتفق العلماء على أن آثار سحب الدخان الأسود لا تقتصر على دولة الكويت بل أنها عبرت البحر الأسود وأخذت تهدد رومانيا وبلغاريا.
* متى نطلق على الهواء أنه ملوثاً؟
التركيب الطبيعي للهواء بوصفه أكسجين الحياة التالى:

- غاز النيتروجين بنسبة (78%).
- غاز الأكسجين بنسبة (21%).
- بخار الماء (1-3% من الحجم الكلى للهواء).
- غاز ثاني أكسيد الكربون بنسبة (0.3%).
كما توجد غازات أخرى متواجدة بكميات ضئيلة جداً مثل: النيون، الأرجون، الهيليوم، الكربتون، الأمونيا، الأوزون والميثان.
وعندما تدخل مركبات أخرى للهواء غير تلك المذكورة يصبح الهواء حينها ملوثاً.

إذن اكتساب الهواء لصفة التلوث لتواجد المواد الكيميائية بأي شكل من أشكالها فى الهواء، والتي تترك آثاراً ضارة لحياة على سطح الكرة الرضية للكائنات الحية ، سواء أكانت هذه الملوثات (المواد) فى حالتها الصلبة أو السائلة أو الغازية أو الإشعاعية أو الجرثومية

يفوق الهواء كل العناصر المكونة للبيئة فى قابليته للتلوث، لأنه يحمل الملوثات الغازية معه من خلال مسارات الرياح وحركتها حيث أن حركة الرياح تؤثر فى طبيعة التربة والماء والنبات. وتكفى الإشارة بأن الهواء هو الأكثر طلباً فى بقاء الإنسان فالفرد الواحد يحتاج إلى كمية من الهواء فى اليوم الواحد تعادل ستة أضعاف حاجته للماء وعشرة أضعاف حاجته للطعام.. وقد ينجم عن هذه الحاجة الملحة له ازدياد الخطورة على صحة الإنسان وعلى البيئة التي يعيش فيها نتيجة لتدهور الوظائف الحيوية للهواء الجوى.

يمكننا تصنيف ملوثات الهواء إلى قسمين:
1- القسم الأول: مصادر طبيعية أي لا يكون للإنسان دخل فيها مثل الأتربة ... وغيرها من العوامل الأخرى.
2- القسم الثاني: مصادر صناعية أي أنها من صنع الإنسان وهو المتسبب الأول فيها فاختراعه لوسائل التكنولوجيا التي يظن أنها تزيد من سهولة ويسر حياته فهي على العكس تماماًً تزيدها تعقيداًً وتلوثاً: عوادم السيارات الناتجة عن الوقود، توليد الكهرباء ... وغيرها مما يؤدي إلي انبعاث غازات وجسيمات دقيقة تنتشر فى الهواء من حولنا وتضر ببيئتنا الطبيعية الساحرة. ونجد أن المدن الصناعية الكبرى فى جميع أنحاء العالم هي من أكثر المناطق تعرضاًً لظاهرة التلوث، بالإضافة إلي الدول النامية التي لا تتوافر لها الإمكانيات للحد من تلوث البيئة.

* مصادر التلوث
* مصادر تلوث الهواء:
- ومن أكثر العناصر انتشاراً والتي تسبب تلوث الهواء:
1- الجسيمات الدقيقة العالقة:
وهي الأتربة الناعمة العالقة فى الهواء والتي تأتي من المناطق الصحراوية. أو تلك الملوثات الناتجة من حرق الوقود والفضلات، مخلفات الصناعة من الحديد والأسمنت والنسيج والزجاج والفخار فالتعريف البسيط الذي يرقي إلي ذهن أي فرد منا: "كون الشيء غير نظيفاً" والذي ينجم عنه بعد ذلك أضرار ومشاكل صحية للإنسان بل وللكائنات الحية، والعالم بأكمله ولكن إذا نظرنا لمفهوم التلوث بشكل أكثر علمية ودقة:
"هو إحداث تغير في البيئة التي تحيط بالكائنات الحية بفعل الإنسان وأنشطته اليومية مما يؤدي إلي ظهور بعض الموارد التي لا تتلائم مع المكان الذي يعيش فيه الكائن الحي ويؤدي إلي اختلاله".

والإنسان هو الذي يتحكم بشكل أساسي في جعل هذه الملوثات إما مورداًً نافعاًً أو تحويلها إلي موارد ضارة ولنضرب مثلاً لذلك:
نجد أن الفضلات البيولوجية للحيوانات تشكل مورداًً نافعاًً إذا تم استخدامها مخصبات للتربة الزراعية، إما إذا تم التخلص منها في مصارف المياه ستؤدي إلي انتشار الأمراض والأوبئة.
حيث تشارك نواتج النشاط الاقتصادي للإنسان برصيد ضخم فى عمليات التلوث البيئي التي لا تظل حبيسة فى إطار المكان حلياً أو عالمياً، لأن الملوثات تتحرك عبر طبقات الغلاف الجوى دون اعتبار لحدود جغرافية أو سياسية على مستوى الكرة الأرضية.
كما أن التصنيع من ناحية أخرى يلعب دوراً لا يقل عن دور نواتج النشاط الاقتصادي فى تحويل البيئة الصحية إلى بيئة ضارة وظهور سلسة من الآثار الاجتماعية والاقتصادية والتغيرات فى كافة نواحي البيئة من هواء وتربة وأنها وبحيرات سواء القريبة أو البعيدة عن مصادر التلوث
من السبب وراء تلوث البيئة؟!
الإنسان هو السبب الرئيسي والأساسي في إحداث عملية التلوث في البيئة وظهور جميع الملوثات بأنواعها المختلفة وسوف نمثلها علي النحو التالي:
الإنسان = التوسع الصناعي - التقدم التكنولوجي - سوء استخدام الموارد - الانفجار السكاني.
- فالإنسان هو الذي يخترع.
- هو الذي يصنع.
- هو الذي يستخدم.
- وهو المكون الأساسي للسكان.

* مستويات التلوث:
أ- التلوث غير الخطر:
هو المنتشر فوق سطح الكرة الأرضية ولا يخلو أي مكان فيها منه كلية، ويمكن أن نطلق عليه التلوث المقبول الذي يستطيع أن يتعايش معه الشخص بدون أن يتعرض للضرر أو المخاطر كما أنه لا يخل بالتوازن البيئي وفى الحركة التوافقية بين عناصر هذا التوازن.

ب- التلوث الخطر:وهو التلوث الذي يظهر له آثار سلبية تؤثر على الإنسان وعلى البيئة التي يعيش فيها ويمكن أن نطلق عليه "التلوث الحرج"، وخاصة فيما يرتبط بالنشاط الصناعي بكافة أشكاله. وخطورته تكمن فى ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية السريعة التي تحمى الإنسان من وجود خطر حقيقي يهدد حياته ولا يصح تجاهله، فالإنسان هنا من غير المسموح له التعايش مع هذا التلوث مثل النوع السابق من التلوث غير الخطر.

ج- التلوث المدمر:هو التلوث الذي يحدث فيه انهيار للبيئة وللإنسان معاً ويقضى على كافة أشكال التوازن البيئي، أي أنه يدمر بدون إعطاء أي فرصة للإنسان -حتى مجرد التفكير فى تقديم حلول- للتدخل، ونجده أيضاً متصل بالتطور التكنولوجي الذي يظن الإنسان أنه يبدع فيه يوماً بعد يوم من النشاطات الإشعاعية والنووية، وخير مثال حادثة المفاعل النووي "تشرنوبل". ويحتاج الإصلاح مع هذا النمط التلوثي سنوات طويلة للإصلاح ونفقات باهظة التكاليف، ولا يقف الأمر عند هذا الحد وإنما تتأثر أجيال من البشر على المدى الطويل

انتهى ........................................................................................
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qaitbey.ahlamontada.com
 
بحث عن التلوث عمل الطالب احمد محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قايتباى الاعدادية :: الفئة الأولى :: نادى العلوم-
انتقل الى: